شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به
شباب وبنات الفيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رسالة الى رجــــــــــــــــــــــــل
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالخميس يونيو 23, 2011 3:48 am من طرف مختار بسيونى

» كلام جميل
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالسبت يونيو 18, 2011 3:52 pm من طرف مختار بسيونى

» الوقاية من هكر (الايميل) ؟...
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 4:00 pm من طرف مختار بسيونى

» للوقاية من الهكر
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:51 pm من طرف مختار بسيونى

» اسهل طريقه لفهم أساليب الهكر
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:47 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر و أساليبه
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:41 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق/مهم جدا جدا جدا لمن يريد تعلم الهكر
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:36 pm من طرف مختار بسيونى

» اساليب الهكر في أختراق الايميل
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:32 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق
قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:27 pm من طرف مختار بسيونى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر:

اذهب الى الأسفل

قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر: Empty قصص الأنبياء....(عودة موسى لمصر:

مُساهمة  مختار بسيونى الإثنين يونيو 13, 2011 8:48 pm

ترى أي خاطر راود موسى، فعاد به إلى مصر، بعد انقضاء الأجل، وقد خرج منها
خائفا يترقب؟ وأنساه الخطر الذي ينتظره بها، وقد قتل فيها نفسا؟ وهناك
فرعون الذي كان يتآمر مع الملأ من قومه ليقتلوه؟
إنها قدرة الله التي تنقل خطاه كلها. لعلها قادته هذه المرة بالميل الفطري
إلى الأهل والعشيرة والوطن. وأنسته الخطر الذي خرج هاربا منه وحيدا طريدا.
ليؤدي المهمة التي خلق لها.
خرج موسى مع أهله وسار. اختفى القمر وراء أسراب من السحاب الكثيف وساد
الظلام. اشتد البرق والرعد وأمطرت السماء وزادت حدة البرد والظلام. وتاه
موسى أثناء سيره. ووقف موسى حائرا يرتعش من البرد وسط أهله.. ثم رفع رأسه
فشاهد نارا عظيمة تشتعل عن بعد. امتلأ قلبه بالفرح فجأة. قال لأهله: أني
رأيت نارا هناك.
أمرهم أن يجلسوا مكانهم حتى يذهب إلى النار لعله يأتيهم منها بخبر، أو يجد
أحدا يسأله عن الطريق فيهتدي إليه، أو يحضر إليهم بعض أخشابها المشتعلة
لتدفئتهم.
وتحرك موسى نحو النار. سار موسى مسرعا ليدفئ نفسه. يده اليمنى تمسك عصاه.
جسده مبلل من المطر. ظل يسير حتى وصل إلى واد يسمونه طوى. لاحظ شيئا غريبا
في هذا الوادي. لم يكن هناك برد ولا رياح. ثمة صمت عظيم ساكن. واقترب موسى
من النار. لم يكد يقترب منها حتى نودي: (أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ
وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ).
نظر موسى في النار فوجد شجرة خضراء. كلما زاد تأجج النار زادت خضرة الشجرة.
والمفروض أن تتحول الشجرة إلى اللون الأسود وهي تحترق. لكن النار تزيد
واللون الأخضر يزيد. كانت الشجرة في جبل غربي عن يمينه، وكان الوادي الذي
يقف فيه هو وادي طوى.
ثم ارتجت الأرض بالخشوع والرهبة والله عز وجل ينادي: يَا مُوسَى
فأجاب موسى: نعم.
قال الله عز وجل: إِنِّي أَنَا رَبُّكَ
ازداد ارتعاش موسى وقال: نعم يا رب.
قال الله عز وجل: فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى
انحنى موسى راكعا وجسده كله ينتفض وخلع نعليه.
عاد الحق سبحانه وتعالى يقول: وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا
يُوحَى (13) إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي
وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ
أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى (15) فَلَا يَصُدَّنَّكَ
عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى (16) (طه)
زاد انتفاض جسد موسى وهو يتلقى الوحي الإلهي ويستمع إلى ربه وهو يخاطبه.
قال الرحمن الرحيم: وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى
ازدادت دهشة موسى. إن الله سبحانه وتعالى هو الذي يخاطبه، والله يعرف أكثر
منه أنه يمسك عصاه. لماذا يسأله الله إذن إذا كان يعرف أكثر منه؟! لا شك أن
هناك حكمة عليا لذلك.
أجاب موسى: قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى
قال الله عز وجل: أَلْقِهَا يَا مُوسَى
رمى موسى العصا من يده وقد زادت دهشته. وفوجئ بأن العصا تتحول فجأة إلى
ثعبان عظيم الحجم هائل الجسم. وراح الثعبان يتحرك بسرعة. ولم يستطع موسى أن
يقاوم خوفه. أحس أن بدنه يتزلزل من الخوف. فاستدار موسى فزعا وبدأ يجري.
لم يكد يجري خطوتين حتى ناداه الله: يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا
يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ.
عاد موسى يستدير ويقف. لم تزل العصا تتحرك. لم تزل الحية تتحرك.
قال الله سبحانه وتعالى لموسى: خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى
مد موسى يده للحية وهو يرتعش. لم يكد يلمسها حتى تحولت في يده إلى عصا. عاد
الأمر الإلهي يصدر له: اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ
وضع موسى يده في جيبه وأخرجها فإذا هي تتلألأ كالقمر. زاد انفعال موسى بما يحدث، وضع يده على قلبه كما أمره الله فذهب خوفه تماما..
اطمأن موسى وسكت. وأصدر الله إليه أمرا بعد هاتين المعجزتين -معجزة العصا
ومعجزة اليد- أن يذهب إلى فرعون ليدعوه إلى الله برفق ولين، ويأمره أن يخرج
بني إسرائيل من مصر. وأبدى موسى خوفه من فرعون. قال إنه قتل منهم نفسا
ويخاف أن يقتلوه. توسل إلى الله أن يرسل معه أخاه هارون. طمأن الله موسى
أنه سيكون معهما يسمع ويرى، وأن فرعون رغم قسوته وتجبره لن يمسهما بسوء.
أفهم الله موسى أنه هو الغالب. ودعا موسى وابتهل إلى الله أن يشرح له صدره
وييسر أمره ويمنحه القدرة على الدعوة إليه. ثم قفل موسى راجعا لأهله بعد
اصطفاء الله واختياره رسولا إلى فرعون. انحدر موسى بأهله قاصدا مصر.
يعلم الله وحده أي أفكار عبرت ذهن موسى وهو يحث خطاه قاصدا مصر. انتهى زمان
التأمل، وانطوت أيام الراحة، وجاءت الأوقات الصعبة أخيرا، وها هو ذا موسى
يحمل أمانة الحق ويمضي ليواجه بها بطش أعظم جبابرة عصره وأعتاهم. يعلم موسى
أن فرعون مصر طاغية. يعلم أنه لن يسلمه بني إسرائيل بغير صراع. يعلم أنه
سيقف من دعوته موقف الإنكار والكبرياء والتجاهل. لقد أمره الله تعالى أن
يذهب إلى فرعون. أن يدعوه بلين ورفق إلى الله. أوحى الله لموسى أن فرعون لن
يؤمن. ليدعه موسى وشأنه. وليركز على إطلاق سراح بني إسرائيل والكف عن
تعذيبهم. قال تعالى لموسى وهارون: (فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا
رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ). هذه
هي المهمة المحددة. وهي مهمة سوف تصطدم بآلاف العقبات. إن فرعون يعذب بني
إسرائيل ويستعبدهم ويكلفهم من الأعمال ما لا طاقة لهم به، ويستحيي نسائهم،
ويذبح أبنائهم، ويتصرف فيهم كما لو كانوا ملكا خاصا ورثه مع ملك مصر. يعلم
موسى أن النظام المصري يقوم في بنيانه الأساسي على استعباد بني إسرائيل
واستغلال عملهم وجهدهم وطاقاتهم في الدولة، فهل يفرط الفرعون في بناء
الدولة الأساسي ببساطة ويسر؟ ذهبت الأفكار وجاءت، فاختصرت مشقة الطريق.
ورفع الستار عن مشهد المواجهة
__________________
مختار بسيونى
مختار بسيونى
Admin

عدد المساهمات : 85
نقاط : 42739
السمعه : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
العمر : 40

https://malaak.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى