شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به
شباب وبنات الفيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رسالة الى رجــــــــــــــــــــــــل
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالخميس يونيو 23, 2011 3:48 am من طرف مختار بسيونى

» كلام جميل
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالسبت يونيو 18, 2011 3:52 pm من طرف مختار بسيونى

» الوقاية من هكر (الايميل) ؟...
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 4:00 pm من طرف مختار بسيونى

» للوقاية من الهكر
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:51 pm من طرف مختار بسيونى

» اسهل طريقه لفهم أساليب الهكر
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:47 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر و أساليبه
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:41 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق/مهم جدا جدا جدا لمن يريد تعلم الهكر
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:36 pm من طرف مختار بسيونى

» اساليب الهكر في أختراق الايميل
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:32 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق
قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:27 pm من طرف مختار بسيونى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:

اذهب الى الأسفل

قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:  Empty قصص الأنبياء....(الجزء الثالث:

مُساهمة  مختار بسيونى الإثنين يونيو 13, 2011 9:25 pm

يتناول حياة موسى عليه السلام مع بني إسرائيل بعد غرق فرعون، والأحداث العظيمة التي حدثت أثناء ضياعهم في صحراء سيناء.

نفسية بني إسرائيل الذليلة:


لقد مات فرعون مصر. غرق أمام عيون المصريين وبني إسرائيل. ورغم موته، فقد
ظل أثره باقيا في نفوس المصريين وبني إسرائيل. من الصعب على سنوات القهر
الطويلة والذل المكثف أن تمر على نفوس الناس مر الكرام. لقد عوّد فرعون بني
إسرائيل الذل لغير الله. هزم أرواحهم وأفسد فطرتهم فعذبوا موسى عذابا
شديدا بالعناد والجهل.
كانت معجزة شق البحر لم تزل طرية في أذهانهم، حين مروا على قوم يعبدون
الأصنام. وبدلا من أن يظهروا استيائهم لهذا الظلم للعقل، ويحمدوا الله أن
هداهم للإيمان. بدلا من ذلك التفتوا إلى موسى وطلبوا منه أن يجعل لهم إلها
يعبدونه مثل هؤلاء الناس. أدركتهم الغيرة لمرأى الأصنام، ورغبوا في مثلها،
وعاودهم الحنين لأيام الشرك القديمة التي عاشوها في ظل فرعون. واستلفتهم
موسى إلى جهلهم هذا، وبيّن لهم أن عمل هؤلاء باطل، وأن الله فضل بني
إسرائيل على العالمين فكيف يجحد هذا التفضيل ويجعل لهم صنما يعبدونه من دون
الله. ثم ذكّرهم بفرعون وعذابه لهم، وكيف أن الله نجاهم منه، فكيف بعد ذلك
يشركون بالله مالا يضر ولا ينفع.

موعد موسى لملاقاة ربه:


انتهت المرحلة الأولى من مهمة موسى عليه السلام، وهي تخليص بني إسرائيل من
حياة الذل والتعذيب على يد فرعون وجنده. والسير بهم إلى الديار المقدسة.
لكن القوم لم يكونوا على استعداد للمهمة الكبرى، مهمة الخلافة في الأرض
بدين الله. وكان الاختبار الأول أكبر دليل على ذلك. فما أن رأوا قوما
يعبدون صنما، حتى اهتزت عقيدة التوحيد في نفوسهم، وطلبوا من موسى أن يجعل
لهم وثنا يعبدوه. فكان لا بد من رسالة مفصلة لتربية هذه الأمة وإعدادها لما
هم مقبلون عليه. من أجل هذه الرسالة كانت مواعدة الله لعبده موسى ليلقاه.
وكانت هذه المواعدة إعداد لنفس موسى ليتهيأ للموقف الهائل العظيم. فاستخلف
في قومه أخاه هارون عليه السلام.
كانت فترة الإعداد ثلاثين ليلة، أضيف إليها عشر، فبلغت عدتها أربعين ليلة.
يروض موسى فيها نفسه على اللقاء الموعود؛ وينعزل فيها عن شواغل الأرض؛
فتصفو روحه وتتقوى عزيمته. ويذكر ابن كثير في تفسيره عن أمر هذه الليالي:
"فذكر تعالى أنه واعد موسى ثلاثين ليلة؛ قال المفسرون: فصامها موسى -عليه
السلام- وطواها، فلما تم الميقات استاك بلحاء شجرة، فأمره الله تعالى أن
يكمل العشرة أربعين".
كان موسى بصومه -أربعين ليلة- يقترب من ربه أكثر. وكان موسى بتكليم الله له
يزداد حبا في ربه أكثر. فطلب موسى أن يرى الله. ونحن لا نعرف أي مشاعر
كانت تجيش في قلب موسى عليه الصلاة والسلام حين سأل ربه الرؤية. أحيانا
كثيرة يدفع الحب البشري الناس إلى طلب المستحيل. فما بالك بالحب الإلهي،
وهو أصل الحب؟ إن عمق إحساس موسى بربه، وحبه لخالقه، واندفاعه الذي لم يزل
يميز شخصيته. دفعه هذا كله إلى أن يسأل الله الرؤية.
وجاءه رد الحق عز وجل: قَالَ لَن تَرَانِي
ولو أن الله تبارك وتعالى قالها ولم يزد عليها شيئا، لكان هذا عدلا منه
سبحانه، غير أن الموقف هنا موقف حب إلهي من جانب موسى. موقف اندفاع يبرره
الحب ولهذا أدركت رحمة الله تعالى موسى. أفهمه أنه لن يراه، لأن أحدا من
الخلق لا يصمد لنور الله. أمره أن ينظر إلى الجبل، فإن استقر مكانه فسوف
يراه.
قال تعالى: (وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ
فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا
وَخَرَّ موسَى صَعِقًا)
لا يصمد لنور الله أحد. فدكّ الجبل، وصار مسوّى في الأرض. وسقط موسى مغشيا
عليه غائبا عن وعيه. فلما أفاق قال سبحانك تنزهت وتعاليت عن أن ترى
بالأبصار وتدرك. وتبت إليك عن تجاوزني للمدى في سؤالك! وأنا أول المؤمنين
بك وبعظمتك.
ثم تتداركه رحمة ربه من جديد. فيتلقى موسى -عليه السلام- البشرى. بشرى
الاصطفاء. مع التوجيه له بالرسالة إلى قومه بعد الخلاص. قال تعالى: (قَالَ
يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي
وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ)
وقف كثير من المفسرين أمام قوله تعالى لموسى: (إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى
النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي). وأجريت مقارنات بينه وبين غيره من
الأنبياء. فقيل إن هذا الاصطفاء كان خاصا بعصره وحده، ولا ينسحب على العصر
الذي سبقه لوجود إبراهيم فيه، وإبراهيم خير من موسى، أيضا لا ينطبق هذا
الاصطفاء على العصر الذي يأتي بعده، لوجود محمد بن عبد الله فيه، وهو أفضل
منهما.
ونحب أن نبتعد عن هذا الجدال كله. لا لأننا نعتقد أن كل الأنبياء سواء. إذا
إن الله سبحانه وتعالى يحدثنا أنه فضل بعض النبيين على بعض، ورفع درجات
بعضهم على البعض. غير أن هذا التفضيل ينبغي أن يكون منطقة محرمة علينا،
ولنقف نحن في موقع الإيمان بجميع الأنبياء لا نتعداه. ولنؤد نحوهم فروض
الاحترام على حد سواء. لا ينبغي أن يخوض الخاطئون في درجات المعصومين
المختارين من الله. ليس من الأدب أن نفاضل نحن بين الأنبياء. الأولى أن
نؤمن بهم جميعا.
ثم يبين الله تعالى مضمون الرسالة (وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِن
كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا
بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ
الْفَاسِقِينَ) ففيها كل شيء يختص بموضوع الرسالة وغايتها من بيان الله
وشريعته والتوجيهات المطلوبة لإصلاح حال هذه الأمة وطبيعتها التي أفسدها
الذل وطول الأمد!
__________________
مختار بسيونى
مختار بسيونى
Admin

عدد المساهمات : 85
نقاط : 42739
السمعه : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
العمر : 40

https://malaak.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى