شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب وبنات الفيس بوك
اهلا وسهلا بك بك عزيزي الزائر اتمنى ان ينال هذا المنتدي اعجابكم واتمنى التسجيل به
شباب وبنات الفيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رسالة الى رجــــــــــــــــــــــــل
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالخميس يونيو 23, 2011 3:48 am من طرف مختار بسيونى

» كلام جميل
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالسبت يونيو 18, 2011 3:52 pm من طرف مختار بسيونى

» الوقاية من هكر (الايميل) ؟...
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 4:00 pm من طرف مختار بسيونى

» للوقاية من الهكر
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:51 pm من طرف مختار بسيونى

» اسهل طريقه لفهم أساليب الهكر
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:47 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر و أساليبه
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:41 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق/مهم جدا جدا جدا لمن يريد تعلم الهكر
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:36 pm من طرف مختار بسيونى

» اساليب الهكر في أختراق الايميل
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:32 pm من طرف مختار بسيونى

» الهكر واساليب الاختراق
قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:27 pm من طرف مختار بسيونى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

قصص الأنبياء....(هيكل سليمان:

اذهب الى الأسفل

قصص الأنبياء....(هيكل سليمان: Empty قصص الأنبياء....(هيكل سليمان:

مُساهمة  مختار بسيونى الإثنين يونيو 13, 2011 10:06 pm

من الأعمال التي قام بها سليمان –عليه السلام- إعادة بناء المسجد الأقصى
الذي بناه يعقوب من قبل. وبنى بجانب المسجد الأقصى هيكلا عظيما كان مقدسا
عند اليهود –ولا زالوا يبحثون عنه إلى اليوم. وقد ورد في الهدي النبوي
الكريم أن سليمان لما بنى بيت المقدس سأل ربه عز وجل ثلاثا، فأعطاه الله
اثنتين ونحن نرجو أن تكون لنا الثالثة: سأله حكما يصادف حكمه –أي أحكاما
عادلة كأحكام الله تعالى- فأعطاه إياه، وسأله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده
فأعطاه إياه، وسأله أيما رجل خرج من بيته لا يريد إلا الصلاة في هذا المسجد
خرج من خطيئته مثل يوم ولدته أمه، وأسأل الله أن تكون لنا.
وقد تفننت التوراة في وصف الهيكل.. وهذا بعض ما ورد في التوراة عنه:
كان هيكل سليمان في أورشليم هو مركز العبادة اليهودية، ورمز تاريخ اليهود،
وموضع فخارهم وزهوهم.. وقد شيده الملك سليمان وأنفق ببذخ عظيم على بنائه
وزخرفته.. حتى لقد احتاج في ذلك إلى أكثر من 180 ألف عامل (سفر الملوك
الأول).. وقد أتى له سليمان بالذهب من ترشيش، وبالخشب من لبنان، وبالأحجار
الكريمة من اليمن، ثم بعد سبع سنوات من العمل المتواصل تكامل بناء الهيكل،
فكان آية من آيات الدنيا في ذلك الزمان.
وامتدت يد الخراب إلى الهيكل مرات عديدة، إذ كان هدفا دائما للغزاة
والطامعين ينهبون ما به من كنوز، ثم يشيعون فيه الدمار، (سفر الملوك
الثاني).. ثم قام أحد الملوك بتجديد بنائه تحببا في اليهود.. فاستغرق بناء
الهيكل هذه المرة 46 سنة، أصبح بعدها صرحا ضخما تحيط به ثلاثة أسوار
هائلة.. وكان مكونا من ساحتين كبيرتين: إحداهما خارجية والأخرى داخلية،
وكانت تحيط بالساحة الداخلية أروقة شامخة تقوم على أعمدة مزدوجة من الرخام،
وتغطيها سقوف من خشب الأرز الثمين. وكانت الأروقة القائمة في الجهة
الجنوبية من الهيكل ترتكز على 162 عمودا، كل منها من الضخامة بحيث لا يمكن
لأقل من ثلاثة رجال متشابكي الأذرع أن يحيطوا بدائرته.. وكان للساحة
الخارجية من الهيكل تسع بوابات ضخمة مغطاة بالذهب.. وبوابة عاشرة مصبوبة
كلها على الرغم من حجمها الهائل من نحاس كونثوس. وقد تدلت فوق تلك البوابات
كلها زخارف على شكل عناقيد العنب الكبيرة المصنوعة من الذهب الخالص، وقد
استمرت هدايا الملوك للهيكل حتى آخر زمانه (سفر الملوك الأول)، فكان يزخر
بالكنوز التي لا تقدر بثمن..
وفاته عليه السلام:
عاش سليمان وسط مجد دانت له فيه الأرض.. ثم قدر الله تعالى عليه الموت
فمات.. ومثلما كانت حياة سليمان قمة في المجد الذي يمتلئ بالعجائب
والخوارق.. كان موته آية من آيات الله تمتلئ بالعجائب والخوارق.. وهكذا جاء
موته منسجما مع حياته، متسقا مع مجده، جاء نهاية فريدة لحياة فريدة
وحافلة.
لقد قدر الله تعالى أن يكون موت سليمان عليه الصلاة والسلام بشكل ينسف فكرة
معرفة الجن للغيب.. تلك الفكرة التي فتن الناس بها فاستقرت في أذهان بعض
البشر والجن..
كان الجن يعملون لسليمان طالما هو حي.. فلما مات انكسر تسخيرهم له، وأعفوا من تبعة العمل معه..
وقد مات سليمان دون أن يعلم الجن، فظلوا يعملون له، وظلوا مسخرين لخدمته، ولو أنهم كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين.
كان سليمان متكئا على عصاه يراقب الجن وهم يعملون. فمات وهو على وضعه متكئا
على العصا.. ورآه الجن فظنوا أنه يصلي واستمروا في عملهم. ومرت أيام
طويلة.. ثم جاءت دابة الأرض، وهي نملة تأكل الخشب.. وبدأت تأكل عصا
سليمان.. كانت جائعة فأكلت جزء من العصا.. استمرت النملة تأكل العصا
أياما.. كانت تأكل الجزء الملامس للأرض، فلما ازداد ما أكلته منها اختلت
العصا وسقطت من يد سليمان.. اختل بعدها توازن الجسد العظيم فهوى إلى
الأرض.. ارتطم الجسد العظيم بالأرض فهرع الناس إليه..
أدركوا أنه مات من زمن.. تبين الجن أنهم لا يعلمون الغيب.. وعرف الناس هذه
الحقيقة أيضا.. لو كان الجن يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين، ما
لبثوا يعملون وهم يظنون أن سليمان حي، بينما هو ميت منذ فترة..
بهذه النهاية العجيبة ختم الله حياة هذا النبي الملك
.
مختار بسيونى
مختار بسيونى
Admin

عدد المساهمات : 85
نقاط : 42739
السمعه : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
العمر : 40

https://malaak.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى